Ali was the youngest member of his family, but the most responsible among his siblings. He grew up in Aicha Bakkar, the Beiruti neighborhood where he was born in mid-1975. He was not spoiled as would the youngest in a family usually be. On the contrary, he was always given additional responsibilities. Ali was passionate, whole-hearted, dynamic and tactful. Everyone would count on him in problem solving and conflict resolution.
He was very organized and punctual, he never complained. Ali’s approach was always calculated and reasonable.
درس في عائشة بكار، ثم دخل إلى جامعة بيروت العربية ليتخصص في الهندسة المدنية، وكان مهتما أيضا بالطب العربي او ما يعرف بالطب البديل."
"ثقافته العالية ومؤهلاته الاجتماعية كانت وراء لجوء اشقائه الأكبر إليه لأخذ مشورته لا سيما في الأمور العائلية والاجتماعية.
هاجر أشقاء علي في اوائل التسعينات، وعلي كان لا يزال في الجامعة. حمل مسؤولية الأهل وكل الامور العائلية في سن مبكرة." سافر علي إلى المملكة العربية السعودية للعمل ومن ثم إلى دبي لكنه لم يجد فرصة جيدة في تخصصه، فعمل في شركة آبار بترولية. لم يحب هذا المجال، فعاد إلى لبنان، حيث وجد منذ خمس سنوات شركة لبنانية إيطالية تختص بالمطابخ. عمل فيها وبدأ يحقق طموحاته لتكون قفزة جيدة على صعيد العمل والدخل.
في الرابع من آب،th في ٤ آب، فقد الاتصال بعلي، كان في أحد المطاعم (لوريس) في الجميزة مع زوجته واهلها. أصيب علي وكان لا يزال، لدى وصول اشقائه إلى هناك، في حوالي السابعة َوالنصف مساء، على الأرض والاحجار َوالطاولات فوقه. نقله اخوته من مستشفى الى آخر، انتهاء بال CMC. نبضه خفيف، جاء الطبيب بعد أقل من خمس دقائق ليخبرهم أنه فارق الحياة.